Examine This Report on علاج سمنة التوتر
Examine This Report on علاج سمنة التوتر
Blog Article
حالات طبيه: بعض الحالات الطبية، مثل مشاكل الغدة الدرقية أو الاختلالات الهرمونية، يمكن أن تساهم في السمنة لدى الأطفال.
يمكن أن يساعد الحليب وغيره من منتجات الألبان التي تحتوي على الكالسيوم وإضافة إلى ذلك فيتامين د على استرخاء العضلات وتثبيت الحالة المزاجية.
مشاكل الجلد منتيجة للتعرق الشديد وتراكم الرطوبة في طيات الجلد.
للمزيد: مخاطر واضرار السمنة وزيادة الوزن على صحة الجسم
إلا أن فعالية هذه المنتجات ومأمونية تعاطيها على المدى البعيد ما تزال غير حاسمة في الأغلب.
أدوية: في بعض الحالات، يمكن وصف الدواء للمساعدة في إدارة بعض الحالات الطبية التي تساهم في السمنة لدى الأطفال الذين يعانون من زيادة الوزن، مثل مرض السكري أو مشاكل الغدة الدرقية.
يؤكد خبراء علم النفس أنه كلما زاد استثمارنا المعنوي في أي علاقة والوقت المبذول فيها زادت مثابرتنا للعمل عليها وغض الطرف عن كونها لم تنجح، ذلك الارتباط الوثيق والحب هو ما يقوم بطمس أي وعي ذاتي وحقائق أو منطق، ويجعل العاطفة هي المتحكم الأول في صنع القرار. ما الهدف من ذكرنا لهذه الحقيقة؟ الهدف هو أن نؤكد لك أن المسألة برمتها تتمحور من جديد حول الوقت أي كلما كنت منغمسة في هذه العلاقة السامة كلما احتجت وقتاً أطول للتعافي منها.
تحقق مع فريق الرعاية الصحية أو المستشفيات المحلية أو برامج إنقاص الوزن التجارية لمعرفة مجموعات الدعم الموجودة في المنطقة.
إقرأ أيضاً: تعرّف على أبرز مشاكل زيادة الوزن والسمنة وطرق معالجتها
يؤدي هرمون الليبتين، الذي تفرزه الخلايا الدهنية، دوراً حيوياً في تنظيم الوزن، فهو يعزِّز الشعور بالشبع بعد تناول الكمية المناسبة من الطعام، وعندما يعمل هذا الهرمون عملاً طبيعياً، يرسل الجسم إشارات إلى الدماغ للتوقف عن الأكل، ولكن عند حدوث مقاومة الليبتين، تتعطل هذه الإشارات، وهذا يؤدي إلى زيادة الوزن، وغالباً ما تتجمع الدهون في منطقة البطن، لذلك فإنَّ الحفاظ على توازن مستويات الليبتين يعدُّ أمراً أساسياً لتحقيق وزن صحي والحد من السمنة.
تزداد حدة هذا الضغط خاصة عندما يتعامل هؤلاء مع أشخاص يمرون بمواقف صعبة أو مأزق، مثل الأطباء والاختصاصيون الاجتماعيون، الذين يواجهون مواجهة روتينية مرضى غير أصحاء أو مستائين، لذا فإنَّ طبيعة العمل التواصلي قد تساهم إسهاماً كبيراً في مستويات التوتر التي يشعر بها الأفراد في هذه المهن.
تعتبر جهود الوقاية، مثل تعزيز عادات الأكل الصحية والنشاط البدني، ضرورية أيضًا للحد من انتشار السمنة لدى الأطفال. من خلال العمل معًا يمكننا خلق بيئة داعمة تساعد الأطفال على تحقيق وزن صحي والحفاظ عليه والعيش أفضل حياة ممكنة.
كما أن التوتر المزمن قد يدفع الأفراد إلى الانخراط في سلوكيات غير صحية، مثل الإفراط في تناول الطعام أو اختيار الأطعمة ذات السعرات الحرارية العالية والمريحة. غالبًا ما يحدث هذا السلوك كآلية تأقلم لتهدئة الاضطرابات العاطفية، مما يؤدي إلى زيادة الوزن بشكل تدريجي مع مرور الوقت.
استرخِ. تعلم الاسترخاء والتحكم في التوتر. يمكن أن يساعدك تعلم اكتشاف التوتر واكتساب مهارة التحكم في التوتر في هذا الرابط ومهارات الاسترخاء على التحكم في عادات الأكل غير الصحية.